هذه دعوة لمن لم يكن لهم فرصة زيارة » لبلاد » خلال هذا الشهر الربيعي متغير المزاج. فبعد أيام من امطار الخير جاءت أيام أشرقت فيها شمس الربيع فزادة « لبلاد » جمالا على جمال. ولمن يريد أن يتذكر بعض ألوان عهدها خلال هذه الفترة اقدم هذا الشريط الذي يصور الطريق الرابط بين تسيبيلان و الطاحونة ، ودون انقطاع، لعل أحد من الزوار يشاهد منزله أو أحد المسلاك التي يعرفها. شكرا لمحمد الذي رافقني في الرحلة و مشاهدة ممتعة .